The الإدمان الرقمي Diaries
الأميرة المسلمة الهندية "المتمردة" التي اصطادت النمور وقادت سيارة رولز رويس
وتشير إلى أن غالبية الناس يلجأون إلى العلاج، بعد خوضهم الكثير من المحاولات الفاشلة، للسيطرة على أهوائهم وميولهم بأنفسهم.
التوتر والقلق الشديدين في حال وجود أي عائق للاتصال بالإنترنت قد تصل إلى حد الاكتئاب.
يُمكن أن يؤدي إدمان الإنترنت إلى زيادة مُستويات القلق والاكتئاب بسبب التفاعُل المحدود مع الآخرين وقضاء وقت طويل في عزلة. بالإضافة إلى ذلك، قد يشعُر المدمنون بالوحدة بسبب قلة التواصل مع الأصدقاء والعائلة، ممّا قد يتسبَّب بدوره في في انخفاض الثقة بالنفس ويؤدي إلى اضطرابات نفسية ذات مُضعافات خطيرة.
يبدأ العلاج النفسي بالاعتراف بوجود الإدمان الرقمي والوعي بضرورة وأهمية العلاج، أما المرحلة الثانية فهي البحث عن المراكز التي تقدم الإرشاد النفسي.
العزلة والانسحاب من التفاعل الاجتماعي، خسارة الأصدقاء.
إذا وصلت الرغبة في الشراء عبر الإنترنت إلى حدّ الإدمان، فيُمكن أن تُؤثِّر بشكلٍ كبير على الاستقرار المالي للشخص وتُعطِّل الواجبات المُتعلِّقة بالعمل، كما يُمكن أن يتسبَّب إنفاق اضغط هنا مبالغ مالية كبيرة في إحداث توتّر في العلاقات الشخصية.
وأضاف أنه، على غرار ما يجري لعلاج المدمنين التقليديين، يواصل المريض عادة التردد على معالجه لمدة ستة أشهر أو سنة على الأقل، حتى يتحقق من أنه أدرك بشكل كامل كيفية التحكم في سلوكه، حتى بعد انتهاء فترة خضوعه لبرنامج العلاج المخصص له.
وعلى المؤسسات الرسمية أن تتحمل مسؤوليتها في هذا الصدد، من خلال تطوير البرامج التوعويّة والتشريعات الرادعة.
يرغب المدمن في قضاء أطول وقت ممكن مع العالم الافتراضي المدمن عليه، فتنقطع علاقاته مع المحيط وينعزل عن المجتمع شيئاً فشيئاً.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الفراغ العاطفي: يمكن أن يلجأ البعض إلى العالم الإلكتروني لملء الفراغ العاطفي أو للتعامل مع الشعور بالوحدة، حيث يمكن أن يكون هذا العالم البديل ملاذًا مؤقتًا ولكن خطرًا.
بعد توضيح الآثار السلبية التي يتركها الإدمان الرقمي على مختلف جوانب حياة المدمن يجب عدم تجاهله أبداً؛ بل يجب السعي إلى التخلص منه باتباع ما يأتي:
في هذا الإطار، تبرز أهمية دور الأسرة في توجيه أبنائها والحفاظ على توازن استخدام التقنيات الرقمية؛ فالآباء والأمهات مطالبون بوضع قواعد واضحة، وبممارسة الرقابة الفعالة على نشاطات أبنائهم عبر الإنترنت، كما يجب تشجيع الأسر على تخصيص أوقات للأنشطة البديلة خارج الشاشات، لتعزيز التواصل الأسري والتوازن في الحياة اليومية.